-
سلسلة التربية الرشيدة 8/1
سلسلة التربية الرشيدة ثمانية أجزاء
أحدث وأفضل طبعات هذه السلسلة الشهيرة والقيّمة للدكتور المربي عبد الكريم بكار، والتي لا يستغنى عنها في كل منزل.
تهدف هذه السلسلة إلى مساعدة كل من يطالعها على بناء أسرة ملتزمة متضامنة و مطمئنة، كما أنها تهدف إلى المساعدة على تربية جيل صالح ناجح ومشارك في الإصلاح؛ والله تعالى المرتجى في بلوغ كل ذلك. -
طفل يقرأ
كتاب طفل يقرأ / أفكار عملية لتشجيع الأطفال على القراءة، وهو الجزء السادس من سلسلة التربية الرشيدة للدكتور المربي عبد الكريم بكار
إنني أستطيع أن أقول بثقة تامة: إن عصرنا هو عصر العلم والمعرفة والمعلومة و(الكتاب)، وإن من غير الممكن اليوم لأي أمة أن تكون في مصاف الدول الصناعية الكبرى من غير تحسين السوية المعرفية لدى شعوبها، وإن تنشئة الأجيال الجديدة على حب القراءة هي الخطوة الأولى والشاقة في هذه السبيل.
-
فصول في التفكير الموضوعي / تركي
Günümüzde gençlerin objektif düşünceye olan ihtiyacı geçtiğimiz asırlarda duyulan ihtiyaçtan çok daha fazladır. Nitekim yaşadığımız asır birbirleri ile çatışan sayısız düşünce akımları, izimler ve kültürel dezenformasyonun yoğun olduğu bir dönemdir. Birtakım fırsatlarının yanısıra çok boyutlu tehlikelerinde olduğu böylesi bir dönemde, bu kitabın gençlerin her türlü karar alma süreçlerinde kendilerine yardımcı olacak bir düşünce klavuzu olması ümidindeyiz. Düşünce yöntemlerinin derinlikleri ile anlatıldığı bu eserde ayrıca yazarın engin tecrübeleri ile yaptığı güzide yönlendirmeler eseri eşsiz kılmaktadır. Alanında kaleme alınmış ilk eser olan bu kitabın Türkçe#039;ye kazandırılmasının memnuniyeti ile umarız eser okurlarımıza objektif düşüncenin boyutlarına yönelik yeni ufuklar kazandırır.
-
مدرسة الوعي الحضاري
كتاب مدرسة الوعي الحضاري
إن القرآن الكريم بتعاليمه السامية، هو الذي وضع أسس مدرسة الوعي الحضاري، وإن كل ما تم طرحه من قبل منسوبي هذه المدرسة على صعيد التشخيص للمشكلات، ووصف الحلول المناسبة، كان في إطار الخطوط العريضة التي رسمها القرآن الكريم، ووضحتها وعمقتها السنة النبوية، ولهذا فإن جميع منسوبي مدرسة الوعي الحضاري يؤمنون بأن تعاليم الإسلام الحنيف هي الخيط النوراني الذي يربط بين جميع تصوراتهم وطروحاتهم على صعيد النهوض الحضاري، والذي يعتمد على الوعي بالذات والتاريخ والمحيط مرتكزات أساسية له.
إن منسوبي هذه المدرسة، لم يلتقوا في مكان واحد، ولا في عصر واحد، ولم يتتلمذ بعضهم على بعض مع استثناءات قليلة– لكن الذي جعل منهم أبناء لمدرسة واحدة، هو الاهتمام بارتقاء الإنسان المسلم من خلال تحسين شروط عيشه، ومن خلال تحسين البيئة التي يعيش فيها بأوسع ما تحمله هذه الكلمة من معنى– وهذا فرض على الجميع بحث أسباب تدهور الحضارة الإسلامية العتيدة، كما فرض على كل واحد منهم أن يحاول تشخيص المشكلات التي يعاني منها المسلمون في زمانه من أفق ما شاهده، ووعاه في بلاده، ولدى أمته على نحو عام، كما تطلب بالتالي البحث عن الحلول الناجمة لتلك المشكلات، وقد ظلوا على صعيد تصور المشكلات وطرح المعالجات مشدودين إلى الأصول والآداب الإسلامية على تفاوت واضح بينهم في هذا الشأن.
المساهمون في بناء مدرسة الوعي الحضاري لا ينتمون إلى قومية أو منطقة أو جماعة واحدة، ولا إلى اتجاه أو تيار واحد، إنهم في الحقيقة متجاوزون وعابرون لكل ذلك. ومن المهم في هذا السياق أن أشير هنا إلى أن استشهادي بكلام واحد منهم لا يعني موافقته في كل طروحاته وأفكاره، بل إن الأخذ بهذا لا يستقيم في حال من الأحوال، فأبناء المدرسة الواحدة تجمعهم أصول واحدة، لكنهم لا يتفقون في جميع الأصول والمواقف.
هذا الكتاب يعمل على توضيح أسس هذه المدرسة وسماتها المجتهدة، وتوجهها العام، وإبراز ملامحها وسماتها العامة على أمل الدفع بمفاهيم أعلام هذه المدرسة إلى سطح الوعي كي تتجدد العناية بها والاستفادة منها. -
مسار الأسرة
كتاب مسار الأسرة / مبادئ لتربية الأسرة، وهو الجزء الأول من سلسلة التربية الرشيدة للدكتور المربي عبد الكريم بكار
رأيت تخصيص هذا الجزء للكلام عن مجموعة المبادئ والقيم والمفاهيم التي تجسد خارطة السير للأسرة المسلمة، وترسم ملامح اتجاهها في هذه الحياة على مستوى الرؤية والأخلاق والسلوك والعلاقات والاهتمامات…وأعتقد أن وضوح الاتجاه والمسار يشكل شيئاً في غاية الأهمية لاستقامة حياة الأسرة ونجاحها، كما يشكل شيئاً مهمّاً في تحديد الأساليب والتقنيات التي ينبغي أن يتبعها الأبوان في تربية الأبناء.
-
مشكلات الأطفال
كتاب مشكلات الأطفال / تشخيص وعلاج لأهم عشر مشكلات، وهو الجزء الخامس من سلسلة التربية الرشيدة للدكتور المربي عبد الكريم بكار
التخلص من المشكلات النفسية وتعديل السلوك وتغيير العادات من الأمور المعقدة، وسبب تعقيدها هو الفروق الفردية الواسعة بين الأطفال على صعيد الاستجابة للعلاج الواحد، كما أننا معاشر المربين متفاوتون في ثقافاتنا ووضعياتنا، وهذا كله يؤدي إلى أن النصيحة التربوية قد تجدي نفعاً مع طفل من الأطفال، وتكون عديمة الفائدة مع طفل آخر.