-
علم الاجتماع
كتاب علم الاجتماع / مذكرات شخصية، وهو الجزء الخامس عشر من سلسلة أدوات النهضة للمفكر جاسم السلطان
هذا الكتاب هو استكمالٌ لحلقة أخرى من “سلسلة إعداد القادة”، صُمِّمَت لجيل جديد، نطمع أن يملِك ثقافة تساعده على أن يفهم عالمه، ويُحْسِنَ اتخاذ القرار فيه، فمستقبل أي أمة مرهونٌ بقراراتها. وعلم الاجتماع بما يوفره من نماذج ولغة وفهم للمجتمعات البشرية، يُعَدُّ لبنة أساسية في الإعداد القيادي. هذا الكتاب هو مذكرات خاصة كتبتها عبر رحلة العمر، ولكنِّي شعرت بأهمية مشاركتها مع قراء النهضة، بعد أن أدخلت عليها بعض التعديلات لكي تكون صالحةً للنشر، ذلك لأني في تلخيصاتي الفردية عادةً ما أكتفي بنموذج مبسط يذكرني بما قرأت أو ملاحظة أرفقها بالنموذج، باعتبار أن سياقاته حاضرة عندي، وهو ما لا يتوفر للقارئ.، وبين فكرة الشرح الإضافي والشرح الوجيز كانت صعوبة الاختيار عند الكتابة.
-
فلسفة التاريخ
كتاب فلسفة التاريخ، وهو الجزء الرابع من سلسلة أدوات النهضة للمفكر جاسم السلطان
هذه حلقة من سلسلة أدوات القادة التي تشكل جزءاً من القاعدة المعرفية للقائد، ووظيفة هذه الحلقة هي تعزيز التفكير التأملي عند القادة، وتكوين مداخل تفسيرية متعددة لنشوء الدول والحضارات وسقوطها، مما يتيح أدوات مهمة تساعد في المناقشات والحوارات، يضع عليها القائد أساساً للتفكير المنهجي فيما يعترضه من مشاكل وأسئلة، تدور حول كيفية التحرك والنهوض بالمجتمعات. ولا يستغني أي قائد عن فهم القوانين الحاكمة لبناء الأمم وسقوطها. فدور قادة النهضات والعاملين لها هو استنهاض الأمة، ومعرفة هذه القوانين وتوظيفها واستخدامها في عملية النهضة أمر في غاية الضرورة، والغرض هو تقديم هذه القوانين ليستفيد منها بناة النهضة، سواءً كانت في طور النشوء أو القمة أو الانهيار.
-
قواعد في الممارسة السياسية
كتاب قواعد في الممارسة السياسية، وهو الجزء السادس من سلسلة أدوات النهضة للمفكر جاسم السلطان
لم يأت هذا الكتاب كمحاولة لتقييد الممارسة السياسية؛ وإنما كمحاولة لنقل المهتمين بالشأن العام من المشاركة السياسية اللاواعية إلى المشاركة الواعية، وهي المشاركة التي لابد أن تتعدى متابعة الأحداث التي تدور، سواء كان عن طريق تحليلها، وتفسيرها، وتقييمها، والتنبؤ بها إلى ما هو أبعد من الأحداث، إلى أهم المفاهيم والقواعد التي تحكم اللعبة السياسية، (أي قواعد صناعة الأحداث). يتناول هذا الكتاب بعض “القواعد” المنظمة والمفسرة للسلوك السياسي أو “الممارسة السياسية العملية”؛ وبالتالي لا يتناول السياسة كـ “علم” أو “مجال دراسة”، أو تخصص له أبجدياته ومنهجياته وأدواته، بل يتناول “القواعد الأساسية”، وبالتالي لا يدخل في تفاصيل، فهو يقدم ما يمكن أن يُطلق عليه “تقنين” للممارسة السياسية؛ لأن القاعدة عادة ما تكون عامة، ومجردة، وملزمة. وهذه القواعد مستقاة من استقراء الخبرات والتجارب السياسية الميدانية لمختلف الأمم والشعوب، وهي صالحة بدرجة من الدرجات لكي تحكم أو تنظم الممارسة السياسية الحالية والمستقبلية.
-
قوانين النهضة
كتاب قوانين النهضة، وهو الجزء الثاني من سلسلة أدوات النهضة للمفكر جاسم السلطان
قبل عقدين من الزمان صدرت النسخة السابقة لهذا الكتاب، وتضمنت عشرة قوانين تحتاج قيادات النهوض المأمول الوعي بها، وتشمل قانون الفكرة المركزية، وقانون المكنة النفسية، وقانون التغير الذاتي، وقانون اختيار شرائح التغير، وقانون الخصوبة، وقانون المؤشرات الحساسة، وقانون التدافع، وقانون الفرصة، وقانون التداول، وقانون الدعائم السبعة للنهضة. ونظرا لأهمية هذه القوانين، فإني أتناولها في هذه النسخة أيضا، مع معالجة جوانب جديدة بعض الشيء، وجدت أنها تستحق الاهتمام، فهذه القوانين تمثل الأساس في نظري لخطة بناء الوعي المكافئ للوازم واحتياجات النهوض، حيث تتكامل القوانين المذكورة هنا، مع نظيراتها المتناثرة في ثنايا السلسلة، لا غنى للعامل في سياق النهضة الحضارية المنشودة عنه. وأجد أن من المهم التأكيد على أن مصدر هذه القوانين والعناوين هو تجارب الأمم التي وفقت في تحويل هذه القواعد لإجراءات عملية، لذا فإنها مهمة للغاية للعاملين في حقل النهضة سواء كانوا أفرادا أم جماعات.
-
من الصحوة إلى اليقظة
كتاب من الصحوة إلى اليقظة، وهو الجزء الأول من سلسلة أدوات النهضة للمفكر جاسم السلطان
لقد شغل الأمة سؤال كبير: لماذا تخلَّفنا وتقدم غيرنا؟ أشارت الأصابع إلى مختلف الاتجاهات؛ المؤسسات، السياسة، التعليم، الاستبداد، القابلية للاستعمار، وإنسان الانتظار، حسب مالك بن نبي، وبقي السؤال عالقاً حتى يومنا هذا، ومن هنا وُلِدَ مشروع النهضة الذي بين يديك عزيزي القارئ. وهذا الكتاب “من الصحوة إلى اليقظة” هو أول كتب السلسلة، لقراءة استمرت أكثر من ثلاثة عقود، تدور حول سؤال النهضة، وكلُّ ما سبقها من كتابات كان بحثاً عن ذلك السؤال المحوري، وهو يتناول قضايا تأسيسية في فكر النهضة ويستهدف بالدرجة الأولى الشباب، ومن بعدهم كل المهتمين بصناعة غدٍ أفضل لأمتهم والبشرية.
-
من الصحوة إلى اليقظة / رؤية
كتاب من الصحوة إلى اليقظة / من سلسلة على طريق النهضة لمركز رؤية للفكر
لقد شغل الأمة سؤال كبير: لماذا تخلَّفنا وتقدم غيرنا؟ أشارت الأصابع إلى مختلف الاتجاهات؛ المؤسسات، السياسة، التعليم، الاستبداد، القابلية للاستعمار، وإنسان الانتظار، حسب مالك بن نبي، وبقي السؤال عالقاً حتى يومنا هذا، ومن هنا وُلِدَ مشروع النهضة الذي بين يديك عزيزي القارئ. وهذا الكتاب “من الصحوة إلى اليقظة” هو أول كتب السلسلة، لقراءة استمرت أكثر من ثلاثة عقود، تدور حول سؤال النهضة، وكلُّ ما سبقها من كتابات كان بحثاً عن ذلك السؤال المحوري، وهو يتناول قضايا تأسيسية في فكر النهضة ويستهدف بالدرجة الأولى الشباب، ومن بعدهم كل المهتمين بصناعة غدٍ أفضل لأمتهم والبشرية.
-