الوصف
كتاب يجتبيك عندما يبتليك / من قصص الغربة
يركز هذا الكتاب على أهمية التربية وإعطاء الأبناء الوقت الكافي، وليس فضلة الأوقات ، فالطفولة هي التي تحفر ملامح شخصياتنا ويبقى أثر الطفولة السعيدة أو الحزينة في النفس مهما كبر الإنسان وحقق نجاحاً.
وأيضًا تناول الكتاب الهجرة وعلاقتها بالتربية السوية، وارتحلت في زوايا غربتي وغربة أبنائي من حولي، وحيث أن المؤمن غريب أو عابر سبيل ، تمنيت أن تشملني دعوة رسول الله (طوبى للغرباء)
تقلدت أثناء تلك الغربة وسام الأمومة وحملت رايتها أُمًّا وموجهة وحضن حنون لمن يبحث عن الحنِّية، وهبتها لهم كما وهبوني إياها وكنت لهم أماً في الغربة ، فمن ذلك خرج كتابي زادًا بسيطًا للتربية مع تجارب وشعور من الغربة، غربة المشاعر وغربة الاوطان.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.