الأجوبة الإيمانيةفي العقيدة الإسلامية
يقدّم هذا الكتاب علم العقيدة من خلال طريقة السؤال والجواب بشكل مبسط، بلغة علمية تناسب الشباب والمبتدئين من طلاب العلم، ويناسب هذا الكتاب طلاب المعاهد القرآنية والدعوية، وتتعلّق تلك الأسئلة وأجوبتها بأصول الاعتقاد ومحبة الله تعالى، وبمسائل تلامس حياة المسلم، وتجمع الأمة ولا تفرقها، وما يُثار من إشكالات أو أسئلة تطرح، من غير نقل الأدلة عموماً، ومن تلك الإشكالات التي لها ارتباط بجوانب فقهية وعقدية، مثل: حكم تصديق الكهنة والعرافين، وإلى من يتوجه الإنسان في دعائه واستعانته ونذره وذبحه، وحكم من لم تبلغه رسالة الإسلام، والسحر وتأثيره وحكمه، ومعنى التبرك وحكمه، وحكم الاستعانة بالجن، وهل للجن تأثير على الإنس، وحكم قراءة الكتب السماوية.
وتمت الإجابة على تلك الأسئلة بإجابات موجزة وافية بما يبعد الشبهات ويصحح الاعتقاد، ويتوافق مع الأسس الإيمانية.
وتم تقسيم هذا الكتاب إلى سبعة مباحث: فالأول كان مدخلاً للتعريف بالعقيدة الإسلامية، والمباحث الباقية تتحدث عن أركان الإيمان الستة، وتم الاعتماد في جزء من هذه الأسئلة على متن العقيدة الطحاوية.
- الوصف
يقدّم هذا الكتاب علم العقيدة من خلال طريقة السؤال والجواب بشكل مبسط، بلغة علمية تناسب الشباب والمبتدئين من طلاب العلم، ويناسب هذا الكتاب طلاب المعاهد القرآنية والدعوية، وتتعلّق تلك الأسئلة وأجوبتها بأصول الاعتقاد ومحبة الله تعالى، وبمسائل تلامس حياة المسلم، وتجمع الأمة ولا تفرقها، وما يُثار من إشكالات أو أسئلة تطرح، من غير نقل الأدلة عموماً، ومن تلك الإشكالات التي لها ارتباط بجوانب فقهية وعقدية، مثل: حكم تصديق الكهنة والعرافين، وإلى من يتوجه الإنسان في دعائه واستعانته ونذره وذبحه، وحكم من لم تبلغه رسالة الإسلام، والسحر وتأثيره وحكمه، ومعنى التبرك وحكمه، وحكم الاستعانة بالجن، وهل للجن تأثير على الإنس، وحكم قراءة الكتب السماوية.
وتمت الإجابة على تلك الأسئلة بإجابات موجزة وافية بما يبعد الشبهات ويصحح الاعتقاد، ويتوافق مع الأسس الإيمانية.
وتم تقسيم هذا الكتاب إلى سبعة مباحث: فالأول كان مدخلاً للتعريف بالعقيدة الإسلامية، والمباحث الباقية تتحدث عن أركان الإيمان الستة، وتم الاعتماد في جزء من هذه الأسئلة على متن العقيدة الطحاوية.
الرقم المعياري:9786256257290القياس:12*17عدد الصفحات:128مكان النشر:تركيارقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2024نوع الغلاف:برشنوع الورق:بالكيلغة النشر:العربية
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.