سلسلة كتب جاسم سلطان ج8 الجغرافيا والحلم العربي القادمالجيوبوليتيكعندما تتحدث الجغرافيا
هناك ثلاثة مستويات نحتاج أن نمايز بينها عند قراءة هذا الكتاب حتى تتضح الصورة للقارئ، ويزول عنه بعض اللبس الذي يحدثه تداخل المصطلحات، وخاصة ونحن نتكلم عن الجغرافيا وبعض فروعها التي تعنينا في هذا الكتاب، كالجغرافيا السياسية والجيوبوليتك. والجيوبوليتيك هو الجزء الذي يدرس علاقة الدولة بمحيطها المحلي والعالمي، وعلاقة ذلك بتحركاتها وسياستها الخارجية، ونظريات هذا الفرع وعلاقتها بتنظيم المشهد الدولي. وبعد الكتب السبعة الأولى لسلسلة مشروع النهضة التي رسمت الرؤية لمشروع النهضة ووضعت أسس التفكر في الواقع. يأتي هذا الكتاب (الجيوبوليتيك) ليستكمل بعض أسس التفكر في الواقع من خلال النظر لدور الجغرافيا في تشكيل القرار السياسي، وهو بُعد في غاية الأهمية لمعرفة العالم كما سيتضح من قراءة هذا الكتاب. والكتاب قُسّم على قسمين: يعتني القسم الأول بالمقدمات النظرية للعلم ووضعه في سياق حركة العالم عبر التاريخ. والقسم الثاني ينظر في موضوع الجيوبوليتك، وما يتعلق بالمنطقة العربية ومحيطها الإسلامي من تصورات واحتمالات.
- الوصف
هناك ثلاثة مستويات نحتاج أن نمايز بينها عند قراءة هذا الكتاب حتى تتضح الصورة للقارئ، ويزول عنه بعض اللبس الذي يحدثه تداخل المصطلحات، وخاصة ونحن نتكلم عن الجغرافيا وبعض فروعها التي تعنينا في هذا الكتاب، كالجغرافيا السياسية والجيوبوليتك. والجيوبوليتيك هو الجزء الذي يدرس علاقة الدولة بمحيطها المحلي والعالمي، وعلاقة ذلك بتحركاتها وسياستها الخارجية، ونظريات هذا الفرع وعلاقتها بتنظيم المشهد الدولي. وبعد الكتب السبعة الأولى لسلسلة مشروع النهضة التي رسمت الرؤية لمشروع النهضة ووضعت أسس التفكر في الواقع. يأتي هذا الكتاب (الجيوبوليتيك) ليستكمل بعض أسس التفكر في الواقع من خلال النظر لدور الجغرافيا في تشكيل القرار السياسي، وهو بُعد في غاية الأهمية لمعرفة العالم كما سيتضح من قراءة هذا الكتاب. والكتاب قُسّم على قسمين: يعتني القسم الأول بالمقدمات النظرية للعلم ووضعه في سياق حركة العالم عبر التاريخ. والقسم الثاني ينظر في موضوع الجيوبوليتك، وما يتعلق بالمنطقة العربية ومحيطها الإسلامي من تصورات واحتمالات.
الرقم المعياري:978-614-431-899-7القياس:14.5*21.5عدد الصفحات:200مكان النشر:أسطنبول - تركيارقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2022نوع الغلاف:عادينوع الورق:بالكيلغة النشر:العربية
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.