يقدِّم هذا الكتاب موضوع الصورة من زوايا تناول اجتماعية وفلسفية ونفسية متعدِّدة، يطوف عبرها هذا العمل بقارئه نحو إدراك جديد لعالم الصُّورة في زمن يزداد فيه حضورها وتتعاظم فيه أدوارها في مجالات الحياة المتعددة. يبدأ الكتاب بمساءلة جريئة للصورة في منشئها، وتمريرها، ونشرها، ووقعها، ويضع الصورة على مشرحة النقد في فصل بعنوان "عندما تكذب الصُّورة". ثمّ يمضي الكتاب في عالم الصُّورة من "فقاعة الإنجازات المُصوّرة" إلى "زحام الأقنعة في زمن الصُّورة"، ومن الصورة إلى التصوّر في "تجسيد المُخَيِّلة".
ومن تجلّّيات حضور الصورة، ثابتها ومتحرِّكها، في عالم اليوم مفعول الصُّوَر المأساوية التي تستثير الجماهير، التي خصص لها الكتاب تناولاً موسّعاً، وصولاً إلى "تضخُّم الوعي بالفواجع في زمن الصُّورة والتشبيك".
إنّ قراءة هذا العمل المكرّس لفلسفة الصورة وتأويلها اجتماعياً ونفسياً، تفتح ذهن القارئ على فضاءات جديدة في إدراك الصُّورة والتعبيرات المُصوّرة في الحاضر الإنساني عبر تمحيص نقدي لا غنى عنه.
- الوصف
يقدِّم هذا الكتاب موضوع الصورة من زوايا تناول اجتماعية وفلسفية ونفسية متعدِّدة، يطوف عبرها هذا العمل بقارئه نحو إدراك جديد لعالم الصُّورة في زمن يزداد فيه حضورها وتتعاظم فيه أدوارها في مجالات الحياة المتعددة. يبدأ الكتاب بمساءلة جريئة للصورة في منشئها، وتمريرها، ونشرها، ووقعها، ويضع الصورة على مشرحة النقد في فصل بعنوان "عندما تكذب الصُّورة". ثمّ يمضي الكتاب في عالم الصُّورة من "فقاعة الإنجازات المُصوّرة" إلى "زحام الأقنعة في زمن الصُّورة"، ومن الصورة إلى التصوّر في "تجسيد المُخَيِّلة".
ومن تجلّّيات حضور الصورة، ثابتها ومتحرِّكها، في عالم اليوم مفعول الصُّوَر المأساوية التي تستثير الجماهير، التي خصص لها الكتاب تناولاً موسّعاً، وصولاً إلى "تضخُّم الوعي بالفواجع في زمن الصُّورة والتشبيك".
إنّ قراءة هذا العمل المكرّس لفلسفة الصورة وتأويلها اجتماعياً ونفسياً، تفتح ذهن القارئ على فضاءات جديدة في إدراك الصُّورة والتعبيرات المُصوّرة في الحاضر الإنساني عبر تمحيص نقدي لا غنى عنه.
الرقم المعياري:9786256451254القياس:14*10.5عدد الصفحات:104مكان النشر:تركيارقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2023نوع الغلاف:عادينوع الورق:بالكيلغة النشر:العربية
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.