هذا الكتاب: الحركة الوطنية والهوية والثقافة والدولة
يقارب هذا الكتاب أربع قضايا يمنية رئيسية في هذه اللحظة المفصلية من تاريخ اليمن الراهن.
وهي الحركة الوطنية سؤال البدايات والنهايات وإمكانية الاستئناف.
كما يقارب الكتاب أيضاً أزمة الهوية الوطنية اليمنية كواحدة من أهم وأخطر القضايا الراهنة التي تواجه الكيان الوطني اليمني وتهدد وجوده السياسي الذي ناضل اليمنيون من أجله طويلا وتحويله إلى دولة تحت الشمس، بثوابتها الوطنية، الجمهورية والديمقراطية والوحدة.
كما يتطرق الكتاب لازمة الثقافة والمثقف اليمني، باعتبار الأزمة الراهنة إحدى تمظهرات أزمة ثقافة ومن ثم أزمة مثقف مكبل بمقولاته الأيدلوجية العقيمة التي ساهمت بالوصول باليمن إلى هذه اللحظة.
يحاول الكتاب أيضاً مقاربة سؤال الدولة اليمنية المركزي وأزمتها المستعصية وكيف أخفق اليمنيون في تثبيت الدولة اليمنية ومراكمة التجربة والبناء عليها وهو ما نحاول مقاربته بهذه العجالة علنا نلقي حجراً في بركة النقاش الوطني الآسن، ومحاولة الإمساك بزمام المبادرة ولحظة والاستئناف، رغم كل تعقيدات هذه اللحظة اليمنية.
المؤلف
- الوصف
هذا الكتاب: الحركة الوطنية والهوية والثقافة والدولة
يقارب هذا الكتاب أربع قضايا يمنية رئيسية في هذه اللحظة المفصلية من تاريخ اليمن الراهن.
وهي الحركة الوطنية سؤال البدايات والنهايات وإمكانية الاستئناف.
كما يقارب الكتاب أيضاً أزمة الهوية الوطنية اليمنية كواحدة من أهم وأخطر القضايا الراهنة التي تواجه الكيان الوطني اليمني وتهدد وجوده السياسي الذي ناضل اليمنيون من أجله طويلا وتحويله إلى دولة تحت الشمس، بثوابتها الوطنية، الجمهورية والديمقراطية والوحدة.
كما يتطرق الكتاب لازمة الثقافة والمثقف اليمني، باعتبار الأزمة الراهنة إحدى تمظهرات أزمة ثقافة ومن ثم أزمة مثقف مكبل بمقولاته الأيدلوجية العقيمة التي ساهمت بالوصول باليمن إلى هذه اللحظة.
يحاول الكتاب أيضاً مقاربة سؤال الدولة اليمنية المركزي وأزمتها المستعصية وكيف أخفق اليمنيون في تثبيت الدولة اليمنية ومراكمة التجربة والبناء عليها وهو ما نحاول مقاربته بهذه العجالة علنا نلقي حجراً في بركة النقاش الوطني الآسن، ومحاولة الإمساك بزمام المبادرة ولحظة والاستئناف، رغم كل تعقيدات هذه اللحظة اليمنية.
المؤلفالرقم المعياري:978-605-7618-90-0القياس:21.5 * 14.5عدد الصفحات:208مكان النشر:اسطنبولرقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2023نوع الغلاف:عادينوع الورق:بالكيلغة النشر:العربية
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.