سلسلة المفترى عليهم ج5يزيد بن عبد الملك رضي الله عنه
◂هذا الكتاب.. يتعرض هذا الكتاب لبطلٍ من أبطال المسلمين وخليفة من خلفائهم، والذي أصبح لا يعرف إلا بالخليفة الذي قتله العشق مع أنه الرجل الفقيه جليس الفقهاء والعلماء، تربية الخليفة الفقيه عبد الملك بن مروان وولي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله، سار على درب من سبقه من خلفاء بني أمية العظام فكان خير خلف لخير سلف. ◂واجهت الدولة في عهده حركات واضطرابات مزلزلة، فواجهها بروح وعقلية القائد الحكيم الحليم القوي فكان عسكرياً بارعاً فأخمد الفتن وحمى الثغور، وإدارياً ناجحاً وتقياً ورعاً صحح ما استغله أعداء الإسلام في خلافة عمر بن عبد العزيز، ولهذا ناله من الافتراءات ما لم ينل غيره ممن سبقوه من الخلفاء. ◂كما تعرضنا لبعض المؤرخين الذين افتروا على هذا الخليفة وعلى غيره، سائلاً الله أن يكون هذا الكتاب رداً على من طعن بتاريخنا، ومحفزاً لشبابنا فنحن بأمس الحاجة لمثل الخليفة يزيد بن عبد الملك لا يهمه من قال فيه ما قال.
- الوصف
◂هذا الكتاب.. يتعرض هذا الكتاب لبطلٍ من أبطال المسلمين وخليفة من خلفائهم، والذي أصبح لا يعرف إلا بالخليفة الذي قتله العشق مع أنه الرجل الفقيه جليس الفقهاء والعلماء، تربية الخليفة الفقيه عبد الملك بن مروان وولي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله، سار على درب من سبقه من خلفاء بني أمية العظام فكان خير خلف لخير سلف. ◂واجهت الدولة في عهده حركات واضطرابات مزلزلة، فواجهها بروح وعقلية القائد الحكيم الحليم القوي فكان عسكرياً بارعاً فأخمد الفتن وحمى الثغور، وإدارياً ناجحاً وتقياً ورعاً صحح ما استغله أعداء الإسلام في خلافة عمر بن عبد العزيز، ولهذا ناله من الافتراءات ما لم ينل غيره ممن سبقوه من الخلفاء. ◂كما تعرضنا لبعض المؤرخين الذين افتروا على هذا الخليفة وعلى غيره، سائلاً الله أن يكون هذا الكتاب رداً على من طعن بتاريخنا، ومحفزاً لشبابنا فنحن بأمس الحاجة لمثل الخليفة يزيد بن عبد الملك لا يهمه من قال فيه ما قال.
الرقم المعياري:978-625-8063-53-0القياس:14,5 x 21,5عدد الصفحات:248مكان النشر:تركيا - إسطنبولرقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2023نوع الغلاف:عادينوع الورق:بالكيلغة النشر:العربية
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.