ليس كل ما نكتبه ونشعر به يرى النور وتشرق عليه الشمس، فهناك كلمات تقبع في أعماق النفس، فقدت جاذبيتها أمام الأوراق, وعجز القلم عن صياغتها، فبقيت عالقة في الأذهان حبيسة الصدور، إلى أن تجد الألفاظ التي تحيط بمعانيها لتطفو على سطح الأوراق، فالكتابة مداد الروح وبلسم الجروح, لكنك تجد من يحملون لواء الكتابة هم الأكثر همّاً وكآبة، لعظم الأمانة التي يحملونها. ولأنهم أكثر الناس قراءة للواقع, واستنشاقاً لرائحة المستقبل. هم أوتاد المجتمع الذين يحملون همومه على عاتقهم, والجسر الذي تعبر الحياة من خلاله إلى غد أفضل انطلاقاً ومستقبل أكثر إشراقاً وإذا كان الأنبياء هم رسل الديانات, فالكتّاب دعاة تنوير المجتمعات, وفي كتاب "ترانيم محب" سوف تقرأ نفسك بين سطوره وصفحاته، ستجد بين يديك قصصاً من قلب الواقع ربما مرّت عليك يوماً أو عشتها بنفسك, لكنك ستجدها هنا بنكهة قصصية مختلفة تشخص لك الداء وتصف لك الدواء.
- الوصف
ليس كل ما نكتبه ونشعر به يرى النور وتشرق عليه الشمس، فهناك كلمات تقبع في أعماق النفس، فقدت جاذبيتها أمام الأوراق, وعجز القلم عن صياغتها، فبقيت عالقة في الأذهان حبيسة الصدور، إلى أن تجد الألفاظ التي تحيط بمعانيها لتطفو على سطح الأوراق، فالكتابة مداد الروح وبلسم الجروح, لكنك تجد من يحملون لواء الكتابة هم الأكثر همّاً وكآبة، لعظم الأمانة التي يحملونها. ولأنهم أكثر الناس قراءة للواقع, واستنشاقاً لرائحة المستقبل. هم أوتاد المجتمع الذين يحملون همومه على عاتقهم, والجسر الذي تعبر الحياة من خلاله إلى غد أفضل انطلاقاً ومستقبل أكثر إشراقاً وإذا كان الأنبياء هم رسل الديانات, فالكتّاب دعاة تنوير المجتمعات, وفي كتاب "ترانيم محب" سوف تقرأ نفسك بين سطوره وصفحاته، ستجد بين يديك قصصاً من قلب الواقع ربما مرّت عليك يوماً أو عشتها بنفسك, لكنك ستجدها هنا بنكهة قصصية مختلفة تشخص لك الداء وتصف لك الدواء.
الرقم المعياري:978-605-7618-04-7القياس:13.5*20.5عدد الصفحات:176مكان النشر:اسطنبولرقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2019نوع الغلاف:عادينوع الورق:بالكيلغة النشر:العربية
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.