كتاب ولتصنع على عيني:
في هذا الكتاب، تناولت التربية الموقفية، بثلاثة عيون: عين الخبير الذي يرد المشكلة إلى أصلها، ويناقش المرض قبل العرض، فلا يستهويها سطح المشكلة، بل عمقها، ولذا تجد الحلول المقدمة، والمشورة المعروضة، مباشرة، سهلة، واقعية، وهذه هي العين الثانية، عين المستشار الملتحم مع الواقع. أما العين الثالثة، فهي عين المسلم، المعتز بهويته، الذي يربّي منطلقاً من الوحي وآيباً إليه، لذا لا يخلو موقف من مواقف التربية في هذا الكتاب، من آية قرآنيةٍ، أو توجيه نبوي، وكأنها تريد أن تقول للمربين: إن التربية التي لا تنطلق من الوحي، هي شجرة بلا جذر، وبناء بلا أساس، وقد وفّقت أيما توفيقٍ، في طرح نصائح عملية، لتفعيل القرآن الكريم في حياة أبنائنا العملية، وكيف يمكن أن نجعل أبناءنا يعيشون بالقرآن قبل أن يحفظوه حفظاً مجرّداً عن الفهم والتدبّر والتطبيق.
- الوصف
كتاب ولتصنع على عيني:
في هذا الكتاب، تناولت التربية الموقفية، بثلاثة عيون: عين الخبير الذي يرد المشكلة إلى أصلها، ويناقش المرض قبل العرض، فلا يستهويها سطح المشكلة، بل عمقها، ولذا تجد الحلول المقدمة، والمشورة المعروضة، مباشرة، سهلة، واقعية، وهذه هي العين الثانية، عين المستشار الملتحم مع الواقع. أما العين الثالثة، فهي عين المسلم، المعتز بهويته، الذي يربّي منطلقاً من الوحي وآيباً إليه، لذا لا يخلو موقف من مواقف التربية في هذا الكتاب، من آية قرآنيةٍ، أو توجيه نبوي، وكأنها تريد أن تقول للمربين: إن التربية التي لا تنطلق من الوحي، هي شجرة بلا جذر، وبناء بلا أساس، وقد وفّقت أيما توفيقٍ، في طرح نصائح عملية، لتفعيل القرآن الكريم في حياة أبنائنا العملية، وكيف يمكن أن نجعل أبناءنا يعيشون بالقرآن قبل أن يحفظوه حفظاً مجرّداً عن الفهم والتدبّر والتطبيق.
الرقم المعياري:9786256257658القياس:14.5*21.4عدد الصفحات:224مكان النشر:تركيارقم الطبعة:1تاريخ الطبع:2025نوع الغلاف:برشنوع الورق:بالكيلغة النشر:العربيةالاسم الأصلي:ولتصنع على عيني
- التعليقات
- أضف تعليقلا يوجد أي تعليق حتى الان.