عرض 6 من كل النتائج
-
أزمة التنظيمات الإسلامية
كتاب أزمة التنظيمات الإسلامية، وهو الجزء الثاني عشر من سلسلة أدوات النهضة للدكتور المفكر جاسم السلطان
هذا الكتاب قطع زمناً طويلاً قبل أن يخرج، نظراً لحساسيته المتوقعه، وترددت كثيراً قبل أن أفكر في نشره، نظرا لأنه يمس وتراً حساساً سواءً في مواضيعه، أو في توقيته، ولكني قدّرت أن الأوضاع ليست مضمونة، والعمر يمضي، وما يمكن الآن قد لا يتيسر غداً، فمادة الكتاب تتناول حركة الإخوان المسلمين، وإن كان مجمل الأفكار هو قاسم مشترك عند الجميع، بسبب الاستدعاءات التراثية، والتصورات الكبرى التي يحملها مجمل التيار الإسلامي، ومادة الكتاب سيستخدمها كل في أغراضه، ولكن الهدف منها هو تعريف المهتمين بمنظومات الأفكار الكبرى المنتشرة، والتي ربما لم تتح لهم الفرصة للنظر إليها بطريقة منظمة، تسمح بإيجاد الروابط بين أجزائها، وإنتاج عصر جديد هو ابن مراجعة الفكر القديم، وتصويب ما يحتاج التصويب فيه.
-
التصورات الكبرى والتقدم الاجتماعي
كتاب التصورات الكبرى والتقدم الاجتماعي، وهو الجزء السابع عشر من سلسلة أدوات النهضة للدكتور المفكر جاسم السلطان
يكثر الحديث حول التقدم الاجتماعي، ويبدو مصطلحاً براقاً، ومثيراً لشهية المهتمين بنهضة ورقي وتطور أوطانهم، لكن هل يمكن النهوض بغير تعريف دقيق لهذا التقدم، يسمح لنا على الأقل بقياس نجاحنا من عدمه؟ فما هو التقدم الاجتماعي؟ وما أبرز معاييره؟ ما الذي يكمن خلف الوجود والاستقرار والتنمية؟ ما الذي يجعل الأمم تتفاوت في درجة قدرتها على ضمان وجودها واستقرارها وازدهارها؟ إن التصورات الكبرى منشأ القيم، وليست آحادها، فالتصورات الكبرى في علاقتها بأفراد وآحاد القيم أشبه بالحاضنة التي تنطلق منها سلاسل القيم، وتتفرع، فحين نقول أن النظرة للإنسان أحد التصورات الكبرى، فإنه ينشأ عن ذلك هيئة كيفية عامة تسمح بموضعة كل ما يسمى بحقوق الإنسان، والمصفوفة القيمية المتولدة عن تلك النظرة. ما هي التصورات الكبرى للقيم التي تجعلنا مجتمعاً فاعلاً، ونسير في مسار التقدم الأممي؟
-
المدخل إلى علم الاجتماع
كتاب المدخل إلى علم الاجتماع
يمثل هذا الكتاب، الكتاب الثاني من سلسلة نحو علم اجتماع تنويري بعد أن تم بعون الله وفضله إصدار الكتاب الأول بعنوان تطور الاتجاهات النقدية في علم الاجتماع المعاصر.
يعتبر الكتاب الحالي ذو أهمية كبرى في الدراسات السوسيولوجية التي تنقل الدارس والقارئ بأسلوب مبسّط إلى دراسة وتحليل المفاهيم والمواضيع والقضايا السوسيولوجية الممهدة لبلورة تخصص علم الاجتماع بكافة مجالاته وميادينه. كما أشار الكتاب إلى أهم الرواد الأوائل المؤسسون لعلم الاجتماع، بالإضافة إلى مناقشة المداخل النظرية والمنهجية بشقيها البنائي والتأويلي لدراسة الواقع الاجتماعي وظواهره. -
تشريح الكراهية
كتاب تشريح الكراهية
يكشف هذا الكتاب النوعي عن مسالك العنصرية والتعصُّب والتحريض في الاجتماع الإنساني الحديث؛ ويُنبِّه إلى أهمِّية التصرُّف الجادّ في مواجهة هذه الظواهر التي لا تأتي على ضرب واحد، وقد تتستّر أحياناً خلف مقولات محبوكة وذرائع منسوجة وأقنعة مُضلِّلة؛ فتعيد إنتاج ذاتها في زمن الشعارات المبدئية والالتزامات الأخلاقية وقد تتعالى على قابلية التشخيص وتعطِّل فرص المُساءلة.
يتصدّى هذا الكتاب باقتدار لمهمّة تشريح دقيقة تتطلّب تركيز النظر الفاحص في أعماق الظواهر، والوقوف على مكامن الخلل بدراية، واستعمال المبضع في مواضعه بعناية.
الكتاب صادر عن منظمة متحدون ضد العنصرية والطائفية، وجامعة طرابلس، ومكتبة الأسرة العربية، ويقع في 224 صفحة. -
جرائم وعلوم جنائية
كتاب جرائم وعلوم جنائية
يتمحور هذا الكتاب في أجزائه الثلاثة حول الجريمة من أبعاد مختلفة، فهو يتحدث في جزئه الأول القصصي عن جرائم وقعت وملابساتها وكيف تم حل لغزها، ثم ينتقل إلى البعد العلمي الخاص بالأدلة الجرمية وكيفية الاعتماد عليها كدليل قطعي في العلم الجنائي، ويجمع في جزئه الثالث مقالات متنوعة تسرد من الخبرات ما فيه الفائدة للباحثين والدارسين في هذا المجال.
-
علم الاجتماع
كتاب علم الاجتماع / مذكرات شخصية، وهو الجزء الخامس عشر من سلسلة أدوات النهضة للمفكر جاسم السلطان
هذا الكتاب هو استكمالٌ لحلقة أخرى من “سلسلة إعداد القادة”، صُمِّمَت لجيل جديد، نطمع أن يملِك ثقافة تساعده على أن يفهم عالمه، ويُحْسِنَ اتخاذ القرار فيه، فمستقبل أي أمة مرهونٌ بقراراتها. وعلم الاجتماع بما يوفره من نماذج ولغة وفهم للمجتمعات البشرية، يُعَدُّ لبنة أساسية في الإعداد القيادي. هذا الكتاب هو مذكرات خاصة كتبتها عبر رحلة العمر، ولكنِّي شعرت بأهمية مشاركتها مع قراء النهضة، بعد أن أدخلت عليها بعض التعديلات لكي تكون صالحةً للنشر، ذلك لأني في تلخيصاتي الفردية عادةً ما أكتفي بنموذج مبسط يذكرني بما قرأت أو ملاحظة أرفقها بالنموذج، باعتبار أن سياقاته حاضرة عندي، وهو ما لا يتوفر للقارئ.، وبين فكرة الشرح الإضافي والشرح الوجيز كانت صعوبة الاختيار عند الكتابة.