كتاب حروف نفْس، كلمات ونغمات / ديوان شعر

التأملُ في الحياةِ والطَّبيعةِ، وإرسالُ الفكرِ وراء كلِّ خفقةٍ من خفقاتِ الكونِ، أو خالجةٍ من خلجاتِ النَّفسِ أهمُّ ما يميِّزُ حروفَ النَّفسِ هذه.

كتاب حصاد الفكر (ملاحظات وهوامش طالب علم):
• هذا الكتاب هو مجموعةٌ من المقالات التي تمثل في جملتها طرح ما وجدت في الخطاب الديني من مجال للتعقيب أو الاستدراك أو التوضيح أو إعادة الصياغة أو اقتراح آفاق جديدة لبعض المفاهيم المعروفة الشائعة، وذلك من باب النصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم.
• وقد يكون في بعض ما كتب خروج عن المألوف أو المنقول، ولكني حرصت ألا يكون في هذا الخروج تجاوز للكليات الجامعة أو الأساسيات المحفوظة في تراث الأمة، وأرجو أن تكون هذه المقالات وما حوته من أفكار معينةً لطلاب العلم على ارتياد آفاق من الفهم للمفاهيم القرآنية والسنة النبوية ما يجعلها سهلة الفهم والاستيعاب والتذوق والتفاعل في هذا العصر الجديد الذي يموج بالفتن والشبهات، فلا بد من تجديد طريقة العرض والتقديم بعيداً عن محاولات التشويه والتدليس.

كتاب حنين القلب/ ديوان شعر

و أراني أرسم من جديد…. مجرى حياتي المشتهاة مع الغيوم …… أنا آشتهي قهوة الغيث الموشى بالقصيد. فتعالي يا حرف القصيد لنحملَ التاريخ نحمل بعضنا إلى بعد المدى . نستوطن الكون البعيد المعتما … فأنا افتقدتك … حين حنَّ القلب في صدري. وجن الليل في صمتي … وآتٍ دون صوتك …. دون طيفك مرغما.

كتاب خارج صندوق الإلحاد، من مجموعة كتيبات المفكر الأستاذ حسام شاكر.

يحقّ لقارئ هذا الكتاب المُيسّر أن يمضي معه في رحلة ذهنية ووجدانية شائقة في مسائل الوجود والاعتقاد، وقد يجد أنّ نصوصه الرشيقة تحفر عميقاً في أغوار النفس الإنسانية وتحرِّك بعضاً من مكنوناتها، وأنّ مقارباته تترفّق مع القلق الذي قد يعتري إنسان الحاضر أو الشكوك التي قد تجمح به. إنها مغامرة تفكير ومراجعة وتأمُّل “خارج صندوق الإلحاد” قد لا يقوى عليها من يتشبّث داخل صندوق يحجزه عن تحريك ذهنه ووجدانه وإنعاش روحه العطشى.

كتاب خطورة التفسير العقدي للتاريخ الاسلامي، وهو الجزء الثامن من سلسلة تصحيح المفاهيم

إن انحراف المفاهيم خطر على استقامة الفكر، وإن تصلبها يؤدي بالضرورة إلى تصلب الفكر وجموده، وليس ثمة شيء أخطر على فكر الأمة من تحول المفاهيم على قوالب جامدة، لا تنتظر إلا أن يوضع فيها التاريخ، فيُنظَر إليه من خلالها، لأجل ذلك فإن تصويب المفاهيم يبقى إحدى أهم المشاريع الإصلاحية، وأكثرها فاعيلة في ترشيد الفكر الإسلامي وتحقيق الشهود الحضاري، فالمدخل الفكري وإن كانت نتائجه تستلزم زمنا طويلا، فإنها تكون أكثر رسوخا وأبعد أثرا على البعيد.
وفي هذا الإطار يأتي هذا البحث لينطلق من مسلّمة أساسيّة مفادها أنّ الدين ليس تجربة تاريخية نموذجية، وجب تقليدها وإعادة تكرارها بتفاصيلها في كل لحظة وحين، وإنما هو قيم ومبادئ يتم استلهامها وتمثّلها وفق ظروف ومقتضيات التطور الحضاري للأمة.
ذلك أنّ الدين لا يمكن أن يحصر في تجربة معينة، لأنّه مطلق مستوعب للتجربة الإنسانية في اطلاقيتها الممتدة عبر الزمان والمكان، فما دامت المجتمعات مختلفة متعددة، فإن لكل مجتمع نموذجه في تمثل الدين وفهمه وتطبيقه، هذا النموذج الذي يصنعه المجتمع من ذاته بناء على معطيات الواقع وضرورات التجربة التاريخية وآفاقها يشكل كسبا تاريخيا خاصا به مصداقا لقوله تعالى (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) سورة البقرة الآية 134.

كتاب خفايا الفساد على المجتمع المسلم / الإنمي نموذجاً

هدفت الدراسة إلى بيان تعريف الأنمي، والتعرف على أنواعه وفئته العمرية المستهدفة، كما استقرأت الدراسة تاريخ الأنمي، ومبادئه وما يدعو إليه، والكشف عن مدى تأثير الأنمي السلبي على الشباب من جانب عقدي، وأخلاقي، ونفسي، وتربوي، كما بينت الدراسة موقف الشريعة الإسلامية في الحفاظ على المجتمع المسلم، وأبرزت دور السنة النبوية في الوقاية والعلاج من هذه المشكلة. ولتحقيق هذه الأهداف تم استخدام المنهج الاستقرائي في استقراء تاريخ الأنمي، كما تم استخدام المنهج الوصفي في وصف هذه الظاهرة وأنواعها، ومدى تأثيرها السلبي، وتم استخدام منهج المسح الاجتماعي في عمل استبيان لبيان مدى تأثيرها على الشباب المسلم. والمأمول أن تصل هذه الدراسة إلى حل في الحد من انتشار ظاهرة متابعة الأنمي، وإيجاد سبل للوقاية والعلاج منها.

كتاب دراسات في التربية الاسلامية

نظرأ للفترة الحرجة التي يمر فيها العالم الإسلامي وتعدد مصادر الخطر والتشويه لرسالة الإسلام أرى أن الملاذ الوحيد وطوق النجاة هو التربية الإسلامية بمفهومها الواسع والشامل الذي يمثل الجانب المعرفي والتطبيقي الصحيح لتعاليم الشريعة الإسلامية الذي يوصل المسلم إلى سعادة الدنيا والآخرة وفي هذا الكتاب.
سيتم التعرف على:
مفهوم التربية الإسلامية بالتفصيل وموقع الإنسان فيها.
مصادر التربية الإسلامية: القرآن والسنة وسيرة الصحابة وجهود العلماء.
أسس التربية الإسلامية: الأخلاقية والتاريخية والاجتماعية.
خصائص التربية الإسلامية: الربانية والشمول والثبات والواقعية.
أهداف التربية الإسلامية في بناء الإنسان من الجوانب: الاعتقادية والتعبدية والعقلية والنفسية والروحية والاجتماعية والصحية.
وسائل التربية الإسلامية: الأسرة والمسجد والمجتمع والإعلام والمدرسة والمعلم.
أساليب التربية الإسلامية: القدوة والحوار والقصة والعبرة والموعظة والترغيب والترهيب.