كتاب لو كانوا ينطقون / مجموعة قصصية للناشئة

هذا الكتاب: لو كانو ينطقونيبدو حديثنا اليومي أمرًا بَدَهِيًّا، وتبدو قدرتنا على التّواصل مع مَن حولنا شيئًا اعتياديًّا لا يستوقفنا التّفكير به ولو للحظة… لكنْ… ماذا لو فقد المرءُ قدرتَه على التَّعبير عمّا يريد، وماذا لو استطاعت المخلوقات غير النّاطقة والجمادات أن تحدّثنا عمّا تفكر به وما يَجُولُ بِخَاطِرها؟ ماذا لو استحضرنا قصَّة حنين الجذع إلى رسول اللهﷺ في كلِّ خطواتنا وخَطَراتِنا؟ ماذا لو حاولنا أن نُصغِي لصوتِ الطّبيعة من حولنا، وماذا لو جرّبنا أن نتماهى مع أرواح المخلوقات والأشياء المحيطة بنا… سبحان العليِّ القدير الذي قال: ﴿وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ﴾… في هذه المجموعة القصصية المخصَّصةِ للنَّاشِئة حاولت استنطاق ما لا ينطق، ومَن لا يريد أو لا يجرؤ على البوح والنّطق، للتّعبير عمّا يمكن أن يفكّروا به أو ما يؤرّق البال، وذلك بقالب فكاهيٍّ في حين، وبأسلوب ساخر ناقد في أحيانٍ أُخرى… فهل رأيتم رضيعًا يُعبّرُ عن معاناته مثلًا! وهل سمعتم بعوضةً تتحدّث عن أهدافها ورُؤاها من قبل! أرجو لكم قراءة ماتعة.المؤلف.

رواية: “مذكرات لاجئة” للكاتبة الشابة حنان العزو

قصة بمليون قصة كتبت تحت عنوانها:”بين الحرب واللجوء هناك قصة”
هناك تاريخ، هناك رسالة، هناك ألم، هناك أمل، هناك نجاح، هناك حب.. (قصتنا جميعا).رسالة لي ولكم أنتم و للعالم..كتبت لكم حكاية بدايتها ظلام ونهايتها نور، وكانت بطلتها ياسمينة الشام حنين.. (فلا تيأسوا).كتبت للكبار والصغار ليعلموا منها الحق، وليؤمنوا دائماً في كل مراحل حياتنا “بأنّ العبرة في النهاية وليست في البداية”، لنتحلى بالصبر الجميل (العبرة في الخواتيم)..كتبت فيها للشباب عن أحلامهم كيف صنعوها من جروح الحرب والظروف، عن نجاحهم المتوج على خريطة العالم وكم هو فخور بهم، عن طموحاتهم التي تُسرق منهم كل يوم بحجة أنهم لاجئين، عن أفكارهم التي تُقتل ولكنّ الفكرة لا تموت، عن خيط الحياة والموت كيف يبدأ وينتهي بلحظة، عن الحب العفيف كيف التقى لقاء يليق بأهل الحب..(وقد يكون الحب لشخص حي وآخر تحت التراب).. ستقرؤون عن ثورة الشام.. وستسمعون صوت السوري المستمر المنادي بالحرية داخل الوطن وخارجه، ستقرؤون قصة الصامدين والتحديات كيف عبرناها، حكايات الجوع والفقر المكلل بالعزة والكرامة، قصة الصبر الطويل وظلم العالم أجمع، ستقرؤون قصة النجاح والأمل الذي لايزال السوري يرسمه مع أنّ كل شيء ضده، قصة انتصار الحق المحتوم، قصة ذاك المهاجر بين أصناف البشر كيف يعيش وحيداً..
ألم أخبركم بأنها قصة بمليون قصة ..فإليكم كتابي هذا ..

كتاب مذكرات ميلو / رواية لليافعين ، للمربية المبدعة الأستاذة وصال تقّة

في سنّك، ولربما أقل أو أكثر قليلاً، قد شغفه أن ينظر إلى الكون حوله بنظارته الشخصية، وأن يعيد صياغته من خلال مشاهداته وتعليقاته ومغامراته وأسئلته الفضولية، تارة بشكل فكاهي لا يخلو من إثارة ومن تشويق يسرد لنا الوقائع، وتارة بحسّه المتفاعل مع الأحداث اليومية للحياة؛ والتي لا تخلو، إلى جانب الفرح والحبور، من حزن، ومن خوف، ومن غضب، ومن فراق، ومن ثورة عارمة..
يفتح لنا “ميلو”، عبر هذه السلسلة، ومن خلالها عبر هذه الرواية التي بين يديك؛ حديقته السرّية، وعالمه الخاص، فيقتسم معنا بعضا من مذكراته ومن أسراره، ويطلعنا على تصوراته ومشاعره، ويسحبنا في رفق كي نُدوِّن معه مذكراته.

كتاب واستيقظ المارد / خواطر ومقالات في الثورة السورية

هذه خواطر ومقالات بدأت بكتابتها مع بداية الثورة السورية المباركة فيها أفكار تصف واقع الثورة وما أحدثته من تغييرات في القلوب والعقول, التحديات التي تواجهها، والمآلات التي يمكن أن تتجه إليها. لا أحد اليوم يستطيع أن يتوقع متى ينتهي هذا المخاض الدامي، لكن الأكيد أن سيرورة تاريخية بدأت في المنطقة وفي العالم ستعيد تشكيل المنطقة والعالم بأسره، على أسس أكثر عدالة وإن كان ذلك سيمر بطريق مؤلم ومتعرج كما هو شأن التغيرات التاريخية من هذا النوع.

كتاب وجهاً لوجه مع الحقيقة / مقالات في الفكر والسياسة، وهو من مجموعة (الأورخانيات) للكاتب المؤرخ والأديب المفكر أورخان محمد علي

«إن ما حدث في الولايات المتحدة عبارة عن هجوم رتبته قوة غامضة، وهذه العملية نوع من عملية متسمة بالخداع وصادرة من خلف حجاب وستار قوى الأمن في الولايات المتحدة، لم يأت أصحابها من الشرق الأوسط ولا من أوروبا ولا من أميركا الجنوبية، يحتمل وجود أفراد من أمم أخرى تم توريطهم فيها، ولكن هذه العملية عملية معقدة ورفيعة المستوى جداً، ولا يمكن حالياً لأحد من خارج الولايات المتحدة تنفيذ مثل هذه العملية، لذا فنحن نرى أنها عملية متسمة بالخداع وذات مستوى رفيع من التنظيم، وهي من داخل بلدنا». «ليندون لاروش / أحد مرشحي الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية في عام 2004» من مقالة «من كان وراء 11 أيلول؟»